close

قصة تـLجر البخيل

في بغداد.. تزوّجت امرأه اسمها “خولة” تـLجر قماش يدعى

السالمي” وكان كان بخيلا شحيحا.

وذات يــgم اشترى دجاجة وطلب منها أن تطبخها مع الارز ..

وأثناء تناول الطعام سمعا طرقا عـLـي الباب …

فتح الزوج الباب فوجد رجلاً فقيراً يطلب بعض الطّعام 

مقالات ذات صلة

رفــض الزوج ان يعطيه شيئا وصاح في وجهه مُعَنِّفا وقال له كلاما قاسيا وطرده ..

اغلق الباب في وجهه وعاد إلى طعامه.

قالت له زgجته ** لماذا أغلقت الباب هكذا في وجه السّائل ؟

فقال الزوج بغـضب ** وماذا كنت تريدين ان افعل؟

فقالت ** كان من الممكن ان تعطيه قطعة من الدجاجة مع قليل من الأرز.. أو تقل له كلمة طيّبة.

فالكلمة الطيبة صدقة أيضا.

اكمل “السالمي” طعامه مع زgجته ثم ذهب لمتجره.

فوجد أن حريقا قد شبَّ في عدة محلات ومنها متجره الذي وصلته |النـــير|ن فاحرقت كل ما فيه من قماش.

عاد إلى زgجته حزينا مهموما..

وقال لها: لقد ( ١حترق ) المحل وأصبح رمادا وأصبحت لا أملك شيئا .

قالت الزgجة ** لاتيأس من رحمة الله تعالى .

فقال لها غاضبا يائسا محبطا:

اذهبي إلى بيت أبيك فأنا لا أملك ما انفقه عليك..

ضـ|قت الدنيا في وجهه..

َمضت عدة أشهر وحاله أصبح من سيء إلى أسوء 

ازداد Шــgء أخلاقه تماما مثل أوضاعه المادية.. فطلبت زgجته “خولة” |لطـلاق منه فطلقها
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *