محظوظة_انتِ_به
محظوظة_انتِ_به
عبارة ترددها زميلتي أمامي عند باب المؤسسة في كل مرة ترى فيها زوجي و هو ينقلني الى العمل ثم تعيدها على مسامع زميلاتي الاخريات
واصفة لهن كيف انه قام بفتح الباب لي لأترجل من السيارة و تخبرهن عن رومنسيته و هو يعدل لي وشاحي و يلفه جيدا حول عنقي كي لا أصاب بنزلة برد
كما لا تنسى ان تمدح كرمه و هو يأخذ مني محفظتي يضع فيها من نقوده ثم يعيدها الي رغم أني عاملة و مستقلة ماديا.
أما بين ساعات العمل فقد كانت توجه نظراتهن نحوي و انا اتحدث بالهاتف معه
و تؤكد لهن أنه يتصل مستفسرا في حالة ما حدث تغيير في معاد خروجي ليأتي لاصطحابي فهو لا يهون عليه ان اكابد عناء المواصلات العامة.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇