عند الساعة الرابعة النصف صباحا قررت جارتي العزيزة أن ” ترص زيتون
عند الساعة الرابعة النصف صباحا قررت جارتي العزيزة أن ” ترص زيتون ”
بدأ الدق و كوني قد قمت سابقاً بتعديل تقطيعة البيت بات مطبخ جيراني الواقع به الدق فوق غرفة النوم .. و مع كل هبدة على الزيتونات كان الصوت يدوي في سقف البورد الفارغ كالطبل الأجوف !
دقيقة واحدة من الدق كانت كفيلة بإيقاظ زوجتي و أطفالي أيضاً ..
ذهبت للصالون و أشعلت سيكارة و أنا أشتم “قلة الذوق” و منتظراً إنتهاء الدق لأعود لنومي خصوصاً أن لدي إستيقاظ باكر بسبب الوظيفة
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇