طلقها ليلة الزفاف فأنتقمت منه …
يكفي أنه الصوت الذي قتلني ليلة زفافي وذبحني من الوريد إلى الوريد قلت له بنعومة أمقتها
أنا معجبة !
لم أكن أتوقع أبدا سرعة إستجابته ولا تلك الحرارة المزيفة التي أمطرني بها دون أن يعرفني
أنهيت المكالمة بعد أن وعدته بأن أحادثه مرة أخرى وفي نفس الوقت من كل يوم
بصقت على الهاتف وأنا أودعه كل ڠضبي وحقدي واحتقاري سأحطمه سأقتله كما قتلني كما دمر كل شيء في حياتي الواعدة
استمرت مكالمتي له وازداد تلهفه وشوقه لرؤيتي ومعرفة من أكون صددته بلطف وأنا أعلن له أنني فتاة مؤدبة وخلوقة ولن يسمع مني غير صوتي
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇