أم في ريعان الشباب في العقد الثالث من العمر ټوفي زوجها وترك لها أربعة أطفال ذكور
أم في ريعان الشباب
في العقد الثالث من العمر ټوفي زوجها وترك لها أربعة أطفال ذكور أكبرهم لم يقارب الحلم بعد الوالد الذي كان يحمل عبأ العائلة ويسعى جاهدا لتلبية رغبات أطفاله شأنه شأن غالب عائلات الطبقة المتوسطة في من بذل و
الجهد للحصول على عيشة كريمة ولكن فاجأه المۏت
الأم الشابة لم يقعدها عن الإهتمام بأطفالها فقد الحبيب بل شمرت عن ساعد الهمة لتؤمن لأطفالها المعيشة الكريمة التي كانوا يحظون بها وفعلا بحثت عن عمل يليق بها إلى أن وجدته ومن غير كلل ولا ملل كانت تستيقظ في الصباح الباكر تكوي ثياب أطفالها وتحضر لهم الطعام ثم تجهزهم للمدرسة تلبس هذا مريوله وتربط حذاء هذا
وتمشط شعر ذاك حتى إذا ما
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇