طلقها ليلة الزفاف فأنتقمت منه …
تقول لم أكن أعرف حقيقة زوجي إلا ليلة زفافي إليه فبعد أن انسحب المدعوون وهدأ صخب الفرح
وتوقف قرع الطبول وجدتني أمامه وجها لوجه في حجرة واحدة والباب مغلق علينا
أطرقت برأسي في حياء وحمرة الخجل تعلو وجنتي لم أنظر أبدا تجاهه ولم أفتح فمي بكلمة
واحدة هو الرجل ويجب أن يبدأ هو
طال انتظاري دون جدوى تمر الدقائق بطيئة مملة لا صوت ولا حركة ازداد خۏفي
وقلقي تحول الحياء إلى ړعب شديد شلني حتى الصدمة
لم لا يتكلم هذا الرجل لم لا يقترب ما به
تململت في جلستي دون أن أحيد نظراتي المصوبة نحو الأرض
ترى هل هو خجول لهذه الدرجة أم أنني لم أعجبه
صړخة قوية دوت في أعماقي لا بالتأكيد أنا أعجبه فأنا
جميلة بل باهرة الجمال
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇