حليب كلاب
بعد صراخ تعالى في أنحاء البيت بين زوجته ووالدته المقعدة ،أخذ والدته وأقلها سيارته وذهبا بوجهة لاتعلم عنها شيئا.
أوقف السيارة جانبا وأمسك بيد أمه وأجلسها على كرسيها المتحرك ودخلا مكانا لم تدخله من قبل.
جلس على الكرسي وقام بتسجيل بياناتها وأخرج دفتر شيكات من جيبه ووقع على شيك بمبلغ معين أعطاه للمسؤولة
ووقف ناويا المغادرة .
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇