من كام سنة واحد صاحبي (مش لازم أكتب اسمه) “أدهم سلطان”، اقترح عليا نفتح قهوة كمشروع لينا
قالي: “طبعًا، أنا أصلا فنان، مفيش باب أقف قدامه إلا ويتفتح في وشي، أصل دي تساهيل ربنا ودعوة أمي.. روح يا معلم شفتوره، ربنا يفتح في إيدك كل الأبواب. دايمًا كانت تدعيلي كده.”
وافقنا، والموافقة مكنتش خوف… لأ خالص! كل الموضوع إنه هيشغلها في الفن وبس.
المهم، أول شهر روحنا نقبض فيه الفلوس، لقينا ناس قاعدة شكلها غريب خالص، عيونهم حمرا وأتخن واحد فيهم زي عود القصب. فسألته: “هما دول فنانين يا معلم؟” قالي: “طبعًا”.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇