من كام سنة واحد صاحبي (مش لازم أكتب اسمه) “أدهم سلطان”، اقترح عليا نفتح قهوة كمشروع لينا
المهم، نزل اليافطة وعلق أدهم مكانها. أنا قولتله: “هروح أجبلك سحلب من البيت يا معلم، لأن اللي هنا مغشوش”.
قالي: “لا، أنا عاوز القهوة”. قولتله: “ياااه، بس كده؟ عندنا بن برازيلي هندي كويس جدًا!”
قالي: “بقولك عاوز القهوة على بعضها. هتأجرها منكم بدل ما هي بتنّش كده، وأول كل شهر ليكم مني أنت وصاحبك خمس تلاف جنيه، وكلمة بعد كلمتي هتتعلق جنب صاحبك”.
قولتله: “بس متنساش يا معلم تشغلها في الفن بس.”
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇