قصة الأخ الذي استأجر حسودََا
أما الإبن الأكبر فقد سلك طريق الغواية حتى بدد ثروته فيما يغضب وجه الله، فنفذت أمواله عن آخرها وأصبح فقيرا لا يجد ما يقتات به ومع ذلك كان أخوه كثير العطف عليه يئويه ويقدم له من الماكل والملبس وما يكفيه ،
ولم يكتف بعطف أخيه عليه،بل أخذ يحسد هذا الخير لدى أخيه ويتمنى زواله ،لكي لا يعايره الناس بفقره ويشيدون بكرم وبسمعة أخيه .
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇