قصة الأخ الذي استأجر حسودََا
من طرائف العرب
قصة الأخ الذي استأجر حسودََا.
ورد أن رجلا ترك ولدين بعد مماته وخلف لهما مالا لا باس به فاقتسماه وتصرف كل منهما في حقه فاشتغل الإبن الأصغر في التجارة وأخلص النية لله في عمله وكان كثير التصدق لا يبخل على عباد الله بنعمة فنمت تجارته
وازدادت أمواله وأصبح ذا ثروة طائلة ولم يكن له أعداء لذلك كانت أمواله محصنة لا يؤثر فيها حسد ولا شر.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇