close

كنت فتاة عادية جدا كأي فتاة أخرى. كنت أحلم بزوج يتقي الله في

علي ما أظن أنه يجب أن لا نبعد البنت عن أمها.

قلت له في استغراب لا أفهم.

قال لي كل يوم لا يوجد علي لسان ابنتي أمي قالت أمي قالت…..، عليكي أنت…

وتنتظر الصباح حتي تراك في الروضة…

علي ما اعتقد أنه حان الوقت أن نجمعكما في بيت واحد.

ولكنني أنا معها طوال الوقت.

ولكنك لست معي أنت الآن تعرفين كل شىء عني تقريباً.

تعرفين عملي وحياتي وظروفي كلها.

وأنا بصراحة معجب بك واريدك في حياتي..

أحمر وجهي ولم أعرف أن أرد.

وشعرت أنني بنت في العشرين من عمرى♥️♥️

 

 

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *