كنت فتاة عادية جدا كأي فتاة أخرى. كنت أحلم بزوج يتقي الله في
كنت فتاة عادية جدا كأي فتاة أخرى.
كنت أحلم بزوج يتقي الله في وأن يكون سندي وأصبح في يوم من الأيام أم.
ولي بيت وأولاد هذه كانت أحلامي..
ولكن لم أوفق ولم يحدث لي نصيب.
مرت الأيام والسنين علي والقطار فاتني مع من فاتهم.
فأصبحت في ٣٤ من العمر وفي هذا السن من الصعب أن تجدي من يدق بابك.
هذا أمر الله ولا أقول غير ما يرضي الله والحمد لله علي كل حال.
ولكن كانت نظرات القريب قبل الغريب لي لأنني أصبحت عانس ..كانوا يقولون لماذا هذا أنت جميله ولا ينقصك شىء ومتعلمه.
لماذا لم تتزوجي؟
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇