كنت فتاة عادية جدا كأي فتاة أخرى. كنت أحلم بزوج يتقي الله في
شكرني علي ما فعلته مع أبنته.
وقال لي شكراً يامدام!!
أحرجت قليلاً فقالت له مديرة الروضة إنها لازالت آنسه يااستاذ…
نظر إلي وقال اسف اسف ياأنسه.
ولكنك فعلاً غيرتي ابنتي تماماً…
كنت لا أعرف ماذا افعل لها،واتيت أنت وفعلتي ما كنت أحسبه المستحيل…
قلت له لم افعل شىء .
ابنتك فتاة رائعه حقاً وأنا أحبها كأنها ابنتي…
مرت الأيام وأصبح أبو البنت يأتي يأخذها كل يوم..
ويحاول أن يتقرب أكثر مني.
وفي يوم طلب مني أن يزور والدي.
قلت له لما ..
قال لي
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇