كنت فتاة عادية جدا كأي فتاة أخرى. كنت أحلم بزوج يتقي الله في
شرحت له ما يحدث مع أبنته قال لي بالفعل من يوم وفاة أمها وهي هكذا ولا اعلم ماذا أفعل لها.
فأنا مشغول بعملي وتقريباً لا استطيع أن أجلس معها إلا وقت قليل.
قلبي انتفض وأنا أسمع قصة هذه المسكينة.
بدأت بعد هذه المكالمة الهاتفية أن أهتم أكثر بهذه البنت.
اقتربت منها أكثر وأصبحت لا أكل وجبتي إلا معها وكنت احضر الهدايا لها .
وبدأت البنت تتجاوب معي وبدأت تلعب ولأول مرة تقول لي يأمي.
كانت فتاة جميلة جدا و احببتها من كل قلبي.
بدأ مستواها يتحسن بشكل ملحوظ.
وبدأت تضحك وارى هذه الابتسامة التي تذهب العقل.
وجدت أبيها في يوم يأتي الي روضة الأطفال لي
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇