رأيتُ إبنتي البارحة،بينما كنا في دمشق، تأخذ قليلا من الفاصوليا والأرز.. ثم وضعتْها في صينية نحاس
رأيتُ إبنتي البارحة،بينما كنا في دمشق، تأخذ قليلا من الفاصوليا والأرز.. ثم وضعتْها في صينية نحاس.
وأضافت إليها الباذنجان والخيار وحبات من المشمش، وهمَّتْ خارجة، فسألتُها : لمنْ هذا ؟
فقالت :إنه للحارس .. فقد أمرتْني جدّتي بذلك.
فقلتُ:
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇