بعد غياب زوجي لثلاثة أيام عاد أخيرًا للبيت كنت أجلس أمام المدفأة ، دخل وعلى وجهه عدم الراحة ،
بعد غياب زوجي لثلاثة أيام عاد أخيرًا للبيت كنت أجلس أمام المدفأة ، دخل وعلى وجهه عدم الراحة ، قلت له :
-أنرت البيت .
قال :
-قررت الزواج من أخرى .
كدت أموت من الصدمة وقلت :
-وماذا عني !؟
أدار ظهره واتجه ناحية الباب قائلًا :
-تعودين لبيت أمك صباح الغد لأني سأتزوج هنا في الشقة .
ثم أردف :
-لا مكان لكِ في حياتي .
أسرعت نحوه أتوسله:
-بعد كل ما قدمته إليك ؟ هذا جزائي ! ترمي بي خارج حياتك !
فتح الباب دون أن يرق لحالي وقال :
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة في الصفحة 2التالي 👇