قصة شاب و جارية
جاء شاب من أبناء أعيان أحد المدن إلى مدينة أخرى لطلب العلم، ومع مرور الأيام اتصل باعيانها الذين حين تعرّفوا عليه أحبوه وقرّبوه واستحدثوا له وظيفة في بلاط الوالي، فلما أحب المدينة واستأنس باهلها إشترى دارا فيها واثثها وأقام بها، وصار يوزع وقته بين العمل والدراسة.
كان الشاب لا يجد وقتا لاموره من غسيل وطبخ بسبب انشغاله بما تقدم، فقرر أن يشتري جارية تخدمه وتقوم بشؤون بيته.
نزل الشاب إلى سوق النخاسة وبدأ يبحث إلى أن وقعت عيناه على جارية حسناء جميلة ذات وجه كالبدر وقوام كالمهرة، فلم يستطع أن يقاوم جمالها وتقدم لشرائها.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇