قصة مريم
فتاة وحيدة والديها دائما مبتسمة وكانت واعية للحياة تعمل طبيبة نفسنية إسمها مريم كان أبوها وأمها في شجار دائم حتى جاء اليوم قرر والدها الطلاق
قالت له مريم لا يا أبي أرجوك لا تفعلها
قال أمك هذه صار لا ينفع العيش معها
حاولت مريم منع الطلاق ولكن لم تستطع فوقع الطلاق
خرج الأب من البيت وتركه لإبنته الوحيدة
مرت أيام أعاد الأب الزواج مرة أخرى
ظلت مريم تعيش مع أمها في البيت حتى جاء اليوم تعرفت أمها على رجل أراد الزواج بها فقبلت به
قال لها وابنتك ربما ترفض
قالت الأم هذه حياتي وأنا حرة لا أحد يتدخل في حياتي قال الرجل تحدثي مع إبنتك لا أريدك أن تخرجي من البيت وهي غاضبة منك
قالت الأم سأتكلم مع إبنتي
تحدثت الأم مع إبنتها وقالت لها أريد الزواج
قالت مريم لا يا أمي لا تتزوجي
قالت الأم بل سأتزوج وأنظر لحياتي فقد وجدت الرجل الذي يسندني في الحياة ليس مثل والدك الذي أذقت المر معه قالت مريم وأنت في هذا العمر ،
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇