أكواز درة
نشرب،
فالبرنس راح الكشك اللي جنبنا ..
وجاب إزازة صغيرة وعلبة سجاير،
وقبل ما يدي العيال الميّة فتحها وشرب نصها تقريبا،
والواد رافع له إيده ومستنيه يخلص!
وبعدين اداله الميّة وهو بيبرق وبيقول له:
– اشرب بالراحة يا ابن الكلب ما تخلّصهاش، مش هجيب غيرها.
وفي الوقت اللي العيال كانت بتشرب على القد ومرعوبة تخلّص بقايا الإزازة فعلا،
كان البرنس بيولّع سيجارة وبيتكلم في التليفون ويقهقه!
أمهم طبطبت عليهم وقالت لهم بصوت واطي:
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇