أكواز درة
يقول_احدهم
وأنا في ثانوي تقريبًا،
لقيت بابا مرّة داخل ينهج وعرقان وحالته حالة،
فقمت منفوض وخدت بإيده لتكون أزمة سكر،
لكني فوجئت بيه بيرفع إيده بشيء من الانتصار
ويديني شنطة فيها أكواز درة!
قعّدته وجبت له ميّه،
وبدأت أسأله ماله، وقلبي بيدق بشكل عجيب!
قالي
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇