أكواز درة
يركن العجلة قدّام البيت،
ويرجع تاني لبتاع الدرة عند مدرسته مشي،
ويجيب لكل واحد كوزين مش كوز!
طبعًا أنا كنت جبت أخري،
وبحماقة المراهق وطيشه قلت له:
وليه البهدلة غير المنطقية دي يعني إن شاء الله؟!
كل ده عشان كوز درة؟
فهز راسه وقال لي وهو بيشرب بقّ المية الأخير في الإزازة اللي جبتها له:
– لا، عشان الحب
افتكرت الموقف ده فجأة امبارح،
لما كنت بركب ميكروباص من المرج الجديدة،
وقدامي أسرة مكوّنة من أب وابنين صغيرين وأم،
والولاد قالوا لباباهم عايزين
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇