دخل الطبيب الجراح سعيد للمستشفى لإجراء عملية فورية
دخل الطبيب الجراح للمستشفى بعد أن تم إستدعاؤه لإجراء عملية فورية
لأحد المرضى ، وقبل أن يدخل غرفة العمليات واجهه والد المريض ، وصرخ في وجهه : لِما التأخر؟ إن حياة إبني في خطر؟ أليس لديك إحساس ؟
فابتسم الطبيب إبتسامة فاترة وقال : أرجو أن تهدأ وتدعني أقوم بعملي ، وكن على ثقة أن إبنك في رعاية الله تعالى ..
فرد الأب : ما أبردك يا أخي ! لو كانت حياة إبنك على المحك هل كنت ستهدأ ؟ ما أسهل موعظة الآخرين؟.
تركه الطبيب الجراح ودخل غرفة العمليات ، ثم خرج بعد ساعتين على عجل وقال لوالد المريض : لقد نجحت العملية ، والحمد لله ، وإبنك بخير ، واعذرني فأنا على موعد آخر،
ثم غادر دون أن يحاول سماع أي سؤال من والد المريض ..
ولما خرجت الممرضة سألها الأب : ما بال هذا الطبيب المغرور؟
فقالت : … لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇