العرق دساس

فقال له ** ” من طباع الغجر أنهم يغمزون حين يتكلمون، وزوجتك كثيرة الغمز في الكلام…”

زاد إعجاب الملك بالرجل، وقرر تعيينه خادما لأمه، حاول |لرجـ، ،ـل |لتهرب لكن الملك هدده بالقتل …فقبل وأمر الملك بأن يضعوا خروفين يوميا للرجل في غدائه وعشائه.

بعد أيام …..هرب |لرجـ، ،ـل …حتى أحضره الحرس .

الملك ** ماذا وجدت من أمنا….؟

الرجل: وهل ستمنحني الأمان ؟

الملك ** نعم …قل ما عندك.

|لرجـ، ،ـل ** أنت …أنت لست ابن والدك الملك .

حـ,ب الملك وأودع |لرجـ، ،ـل |لـســجــ، ،،،ــن ثم ذهب إلى والدته

– هل انـL ابن الملك؟

حاولت الملكة الأم |لتهرب من الإجابة ثم |ستسـ|ــoــت معترفة

” كان زgجي الملك عقيما، ومع ذلك يتزوج في كل عام من بــنــ،ــت من بنات المملكة، وبعد تسعة أشهر يذبحـــ،،ــهـ| إذا لم تنجب، حتى تزوجني، فاضطررت إلى Oـcــ|شرة طباخ القصر ..فأنجبتك…”.

عاد الملك إلى القصر وأمر بإحضار الرجل، ثم صرخ قائلا له

– تبا لك كيف عرفت سرا خطيرا كهذا ؟

رد |لرجـ، ،ـل ** ” الملوك لا يكافئون بالطعام، وأنت كل مكافآتك لي كانت عبارة عن تزويد طعامي، و…الطباخون هم من يكافىء بالأكل وليس الملوك…!!

نحن نجلب الاجمل وانت تقرأ وترحل فقط

صلي عـLـي الحبيب قلبك يطيب