close

العرق دساس

قصة العرق دساس..
وركّز كيف دساس،،!؟
يحكى أن رجلا دخل إلى مملكة وراح يتجول في شوارعها وهو ينادي ” أنا رجل سياسي، أحل كل المشاكل وأصالح بين المتخاصمين …أنا سياسي”.
فسمع الملك نداءه….وطلبه إلى مجلسه
الملك : أنت سايس، يعني تربي الخيول، عندي فرس عنيدة أريدك أن تسوسها وتدربها.
الرجل : يا مولاي أنا سياسي ولست سائسا، وليست حرفتي تربية الخيول.
الملك : هذا أمر …اذهب واعتن بفرسي، وإلا قتلتك.
الرجل مذعورا: حاضر يا سيدي.
أمر الملك بوجبتين للرجل، رز وحساء في الغداء والعشاء.

باشر |لرجـ، ،ـل تربية الفرس أياما ثم هرب، فقبض عـLــيه حرس الملك وقدموه له.

الملك ** لماذا هـ، ،ـربت …هل وجدت في فرسي عيبا جعلك تهـ، ،ـرب من تربيتها؟.

|لرجـ، ،ـل ** سأخبرك عن Cــيب فرسك ولكن امنحني الأمان.

الملك ** منحتك الأمان ….ما Cــيب فرسي؟.

الرجل: فرسك أصيلة، لكنها لم ترضع من حليب أمها.

حـ,ب الملك من كلام |لرجـ، ،ـل واتهمه بالكذب، وزج به في |لـســجــ، ،،،ــن ثم أمر بإحضار السائس السابق. وسأله ** ” من أين رضـcـت فرسه، وإلا قطــcــت عنقك”.

قال السايس: ” عندما ولدت فرسك Oـ|تت أمها، فلم أجد لها حليبا سوى من بقرة كانت في الحظيرة، خفـ، ،ـت من بطشك فأخفيت عنك الخبر”.

أمر الملك بإحضار |لرجـ، ،ـل من سجنه، ثم سأله:

– كيف عرفت بأن فرسي لم تعد أصيلة؟.

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *