ما معنى حديث: تنزهوا من البول، فإن أكثر Cــذ|ب |لقبر منه ؟
ما معنى حديث: تنزهوا من البول، فإن أكثر Cــذ|ب |لقبر منه ؟
هذا حديث جيد، رواه الحاكم في صحيحه ورواه جم١عة، ولفظه: استنزهوا من البول؛ فإن عامة Cــذ|ب |لقبر منه، وفي لفظ: أكثر Cــذ|ب |لقبر من البول، فمعناه:
حثَّ الشَّرعُ الحكيمُ عـLـي التَّطهُّرِ والتَّنظُّفِ مِن كلِّ مُسْتقذَرٍ؛ كالبولِ والغائطِ وسائرِ النَّجاساتِ.
وفي هذا الحَديثِ يُخْبِرُ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عـLــيه وسلَّمَ: “إنَّ عامَّةَ عذابِ القبْرِ مِن البَولِ”، أي: أكثرُ ما يُعذَّبُ النَّاسُ به في قُبورِهم هو عدَمُ الاستنجاءِ مِن بَولِهم، “فتَنزَّهوا”، أي: تَطهَّرُوا، “مِن
 
البَولِ”، ومعناه ضرورةُ التَّحفُّظِ مِن البولِ والحذَرِ، وحُسْنِ الاستنجاءِ منه، حتَّى لا يُصِيبَ البدَنَ أو الملابِسَ، فيُنجِّسَها، فيكونَ جزاؤه عَذابًا في القبْرِ بعدَ الموتِ، والمرأةُ والرَّجُلُ في ذلك سواءٌ</strong >لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇