قصة تقدم شاب سوري لخطبة فتاة مقيمة في تركيا
تقدم شاب سوري في الغربة بتركيا لخطبة فتاة، وعندما وجد الأب فيه الصفات المناسبة، طلب منه مهرًا قدره 50 ليرة تركية فقط. وقال الأب: “نحن نشتري رجالًا، ولا يهمنا المال”. فرح الشاب وتم الزواج، ولكن سرعان ما بدأت الأمور تأخذ منحى غير متوقع
كان الزوج يمـ.ـ…ارس مـ.ـ…زاحًا غريبًا مع زوجته، حيث كلما اشترى علبة بيبسي، كان يقول لها: “أنت وعلبة البيبسي نفس الشيء، كلكم 50 ليرة تركية “. كانت الزوجة تشعر بالإحـ.ـ…باط وتكتم غيظها، لكنه كان يستمر في منادتها بـ”يا علبة البيبسي”. في إحدى المرات، أثناء نزهتهما، اشترى علبة بيبسي وأخبرها: “تخيلي، أنتِ خسـ.ـ…رتيني مثلما خسـ.ـ…رتني البيبسي!” هنا، طفـ.ـ…ح الكيل بالنسبة للزوجة.
قررت الزوجة زيارة أهلها واشتكت لهم من تصرفات زوجها، قائلة: “أرخصـ.ـ…تم مهري، فأرخـ.ـ…ص قدري”. غـ.ـ…ضب الأب عندما سمع كلام ابنته، وقال للزوج الذي جاء لأخذ زوجته: “خلها اليوم عندنا، وتعال أنت وأهلك بكرة عندنا عزيمة”. فرح الرجل، ولم يكن لديه فكرة عن ما ينتظره.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇