الشاب و المتسولة
المراه وبنتها فارتدا ملابسه وذهب في عجل اليهما عندما وصل اليهم ما بقي واقفا متجمدا لمده من الوقت في مكانه من المنظر الذي راه
كيف لا وقت كانت السيد تحمل البنت بعد الفتها بجوز كبير من ثيابها وضمتها الى صدرها لتوفر لها بعض الظفر ووضعت البطانيه عليها بعد ان احست طيها عدلت جلوسها وجعل الفتى الى الحائط وهي بظهرها الا الزقاق لمنع الهواء من تسلل للبنت
اما هي فبقت للبرد الى ان توفيت حمل الرجل الفتاه الصغيره من السيده وحدق بالمكان
فوجد علم الكرتون تحتوي على كتابه فقراها فاذا بها رساله من السيده
وقالت فيها
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇