close

سئل أعرابي اشتهر بالسړقة عن أعجب ما مر به

عجائبي كثيرة ومن أعجبها أنه كان لي بعير لا يسبق وخيل لا تلحق فكنت أخرج فلا أرجع خائبا.

خرجت يوما فاصطدت ضبا وعلقته على قتب بعيري. ثم مررت بخباء فيه عجوز وحيدة

فقلت يجب أن يكون لهذه العجوز غنم أو إبل.

عند المساء رأيت إبلا ومعها شيخ عظيم البطن خشن الكفين ومعه عبد أسود وغلام.

فلما رآني رحب بي وأكرمني.

قام إلى ناقة فاحتلبها وناولني فشربت حتى ارتويت ثم تناول الباقي وضړب به جبينه.

ثم احتلب تسع نوق وشرب ألبانهن.

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *