close

الشاب و المتسولة

شاب بار والديه كان كل همه اسعاد والديه كان يفعل كل ما يطلبانه منه حتى اصبح روتينه مملا كانت كل مشاغله الدراسه في الجامعه وتربيه حاجات والديه

بعد عده سنوات انهى دراسته الجامعيه ووجد نفسه عاطيا عن العمل ويملك من اوقات الفاره كثيرا فانتبه نوع من الاكتباء فبدا روتينه يتغير واصبح انيسه الليل المظلم

واصبح كل ليل يهيم بوجهه الى اي مكان استمرت حاله هذه شهورا الى المره ذات الليله باحد الازقه الموح.شه فراى سيده تفرش الكرتون بالارض وبيدها رضيعه حديثه الولاده

كان عمرها شهرا او شهرين هكذا

قال في نفسه دنى من السيده ولاحظ ان بها كدمات وملابسها رثه وممزقه وتبدوق عليها جروح الشجارات فدخل يده في جيبه واستلم ما يوجد من مال ووضعه امامها واكمل السيران ماء مش عدد خطوات واذا بالسيده

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *