close

قصة بلغت الثلاثين وظروفها صعبة كان الفقر

اعترف لى بذلك الكلام وهو على فراش موته طالبا منى عدم اخباره بالحقيقه ولا اخبار اى احد وان اعامله معاملة الاخ دون التخلى عنه لكنه بعد وفاة والدتى صاحب شباب سىء جدا وتحول الى شخص عجزت عن فهمه قدمت له النصيحه عدت مرات لكنه كان كل مره يتجاهلنى

ساءت افعاله ومشاكله ايضا وانا من كنت اصحح وراءه لانى اخيه الكبير ولكن كل هذا بسبب المال الذى تركه له ابى فقد تنازل له فى حياته عن املاك كثيره ليس لها عدد كان يعتقد خطا ان بذلك يحميه من غ،ـدر الحياه ولكنه لم يعلم انه بذلك دمر حياته وسيقضى عليه بفعلته هذه بكثرة المال هذا ضر كثير من الفتايات واهليهم ايضا كان عديم الاخلاق ليس لديه دين م١ت قلبه ولم يعد لديه قلب

ولكن عندما دخل حبها قلبه تغير الى حد ماء لكنه يخشى من عدم تغيره كلينا

وعندما شاهد ما فعلته فى حقه وكيفية رد كرامتها امام الجميع واعترافه بذلك هنا تاكد له انها الوحيد الذى تستطيع مساعدته لانه يحبها حقا وسيفعل اى شىء من اجل رضاها عليه يريد ان يعطيه درس فى الحياه يكن له عبره حتى يرجع عن ما يفعل وبذلك يحميه من نفسه ويعود اليه مرة ثانيه خاضعا لسماع كلامه

كانت هى تنظر له وهى عاجزه عن فهمه وتعجبت منه وراحت تساله كيف اساعدك ماذا تريد ان افعل فانا حقا عاجزه عن فهم ما يريد وهنا تنهد تنهيده طويله حامدا الله وشاكرها على قبولها المساعده له وراح يخبر بماذا يريد ان يفعل قال لها اريد ان اخذ منه ماله وهى الوحيده الذى تستطيع فعل ذلك يريدها ان تكذب عليه وتخبره بحبها ولكنها تريد مقابل للزواج منه حتى تضمن بقاءه لها مدى الحياه وعدم خيانته لها وتطلب منه كل ما يملك شرط الزواج منه ضحكت هى بسخريه وقالت له وهو سيقبل بهذا اجابها سريعا نعم سيقبل لانها يحبها فقالت له وماذا بعد ان اخذ المال منه قال لها اتركيها واعطينى كل ما يملك وبذلك يعود اليه مره ثانيه بعدما الجميع يتركه لانه سيصبح فقير لا يملك من الحياه شىء وبذلك يبعد عنها ويتركها فى حالها

وافقت الفتاه على ان تفعل ذلك وبدات خطتها تمت خطبتها له وراح تكذب عليه بحبها وكلامها الجميل وعيشته ايام سعيده كثيرا حتى امن لها وشعرت بانها تملكه ولكن مع اقترب موعد الزفاف بدات تختلق له المشاكل حتى تخبره بعدم الثقه فيه حتى تطلب منه ماتريد

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *