close

قصة بلغت الثلاثين وظروفها صعبة كان الفقر

بلغت الثلاثين وظروفها صعبة كان الفقر يحيط بهم من جميع الجهات تقدم لخطبتها شاب غنى جدا تتمنى اى فتاه نظرة من عينيه احاط بها الكل مذكرينها بسنها وانها فرصة من ذهب جاءت اليها لكنها هى رفضته من قبل ان تشاهده

لانها لا تريد الزواج لا منه ولا من غيره متحديه الجميع بان سنها لا يعتبر اهانة بالنسبه لها ولكن والدها اجبرها على ان تشاهده وتتحدث معه لانه بالنسبه لهم جميعا فرصة عظيمه للنجاة من فقرهم وافقت وهى غير مقتنعه بما تفعله ولكن عندما شاهدته لم تقبله ابدا كل شىء فيه غير مقبول كلامه ديما بلغة الفلوس اسلوبه سىء فى التعامل فكره متخلف لمناقشة امور معينه لم تتردد ثانيه واحده واعلمته برفضها وانها اجبرت على مقابلته متمنية له فتاه احسن منها بكثير تليق به فهى فتاة بسيطه فى كل شىء حتى فى كلامها

وتعاملها مع الناس فلن تستطيع ان تتكيف معه ولكنها تخشى ان تخبر والدها بذلك انزعج هو كثيرا مما سمع كيف لفتاه مثل هذه ترفضه هو شاب وسيم وغنى ومثقف من وجهة نظره ونظر الجميع كيف لفتاه فى ظروفها ترفضه وراح يهينها كثيرا بالكلام وسبها متهمها بالتخلف والجنون متوعدا لها بالرد عليها باسوء الردود سيجعلها عبرة للجميع تفاجءت هى مما سمعت وعجزت عن رد عليه خرج هو يسب ويلعن فيها وفى اخلاقها متهمها باتهمات باطله حتى لا تهتز صورته امام الناس برفضها له فهو كان مغرور جدا كان كلما تقدم لفتاه خطبها عدة شهور وعندما تملكها تركها وترك لها شبكة تقدر بالاف الجنيهات وهذه فتاه لا تملك من الحياه شىء ورفضته هو شىء لم يصدقه

اطلق عليها اشاعات كثيره بانه هو من رفضها وذلك عندما علم بسوء سمعتها واخلاقها وجاء بشباب اكدو كلامه وانها فتاة تخدعهم جميعا بمظهرها الكاذب صدق الجميع الكلام

وثبتت الاشاعات عليها وتاثرة صورتها هى وعيلتها بكت هى بحرقه كلما شاهدت والدها يسير منحنى الراس ووالدتها سجينة البيت هى واخواتها هى مظلومه واهلها يعرف اخلاقها جيدا لكن الكلام جعلهم جميعا يتجنبو التعامل مع الناس والناس تتجنب التعامل معهم كانت كلما شاهدت هى ذلك كلما توعدة له بانها سوف تنتقم منه ستجعله حديث البلده باكملها وراحت تخططت له حتى توقعه فى حبها

وتنتقم منه امام الجميع وبدات خطتها وراحت تراسله وتتحدث معه دون علمه من تكون هى حتى جعلته اسير حبها سكنت قلبه وعقله جعلته مجنون بها وعندما تاكدت من امتلاكه اعترفت له من تكون ولكن الغريب انه لم يتفاجىء عندما علم بشخصيتها وكانه كان يعلم من تكون صدمت هى من ردة فعله وتقدم لها مرة ثانيه فرفضته فلم يياس تقدم اكثر من مره وهى ترفضه ردت كرامتها امام الجميع جعلته يعترف بما فعل ولكنه لم يتراجع عن التقدم لها وراح يلاحقها فى كل مكان بحبه حتى توافق عليه ولكنها ترفضه ايضا الى ان جاء اخوه الكبير يخبرها بسر قلب امور حياتها كلها

جاء اليها واعترف لها بسر اخيه الصغير قال لها اخى هذا ليس اخى انما هو قد عثر عليه ابى عندما كان طفلا لم يبلغ اليوم الواحد امام باب منزلنا ولكنه جعله حقا اخى باوراق رسميه لم يستطيع احد ان يشكك فى صحتها ….

لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇

1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *