close

قصة رائعة من القصص الواقعية

من أجمل ماقرأت..

أقبل الرجل من عمله، مستلقيًا على السرير، قالت له زوجته: ما رأيك أن نخرج اليوم؟

قال لها: أنا لم أنم البارحة دعيني أنام واتركيني،

قبلت عذره ثم تركته وقالت لنفسها: لا بأس!! لابد بأنه كان متعبًا،

جاء اليوم الثاني أقبل الزوج واستلقى على السرير، فدخلت زوجته وقالت: لم لا نخرج معًا، فاليوم يبدو مناسبًا لأخذ نزهة

مقالات ذات صلة

رد عليها : لست في مزاج جيد دعيني وشأني،

قبلت أيضًا وتركته وقالت: لابد بأن شيئًا ما عكر مزاجه في عمله..

 

وظل الرجل كذلك طوال الأسبوع وزوجته تختلق له الأعذار تلو الأعذار يومًا بعد يوم

إلى أن جاء اليوم الذي لم ير الزوج فيها زوجته، فتعجب لذلك، ولكنه افترض بأنها ستأتي بعد برهةٍ من الزمن،

ترك الرجل الأمر ولم يهتم بعدم وجود زوجته.

استيقظ الرجل في اليوم التالي وزوجته لم تأتِ بعد، نظر إلى الطاولة في غرفة المعيشة، كان عليها ورقة مكتوب فيها:

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

1 2الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *