العبقري آينشتاين ونادل المطعم “الأمي”
< بقائمه الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد طلب منه آينشتاين أن يقرأها ..على الرغم من عبقريته التي تخطت محيط مكانه وزمانه والمستمرة حتى زماننا هذا ونحن في القرن الواحد و العشرين… إلا أن العالم والفيزيائي الألماني السويسري مر بطرائف عدة في حياته وبعد شهرته على وجه الخصوص. ونروي هنا إحدى الوقائع والطرائف التي حدثت معه حسب كلامه وحديثه هو نفسه… كان العالم آينشتاين لا يستغني أبدا عن نظارته.. وذهب ذات مره الى أحد المطاعم واكتشف هناك أن نظارته ليست معه.. فلما أتاه النادل بقائمه الطعام ليقرأها.. وهنا كانت المفاجأة
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇