close

غشـ. ـاء البـ. ـكـَ@ارة المطـَ@اطي “قصة ماسـَ@اوية

غشاء البكارة المطاطي “قصة ماساوية”

لطالما تجنبت عرض القصص التي تدور حول تفاصيل قد تصدم المشاهد الذي لم يتعود على بعض المواضيع و لكن اليكم هذه القصة

ولدت المتحدثة في ولاية سطيف في قرية معزولة و من اسرة فقيرة لم تتركها تكمل تعليمها بل سحبتهامن المدرسة بعد حصولها على شهادة التعليم الابتدائي و عرفت انها كبرت في جو عائلي محافظ -كلشي حرام حتى التلفزيون حرام – و عندما بلغت 29 سنة تقدم لخطبتها رجل من نفس القرية يعمل كسائق لشاحنة قارورات الغاز فوافقت كحال اي فتاة تريد تاسيس عائلة و كل شيء كان يبدو عاديا “دارو عرس متواضع و العشاء و جاو داوها “و في ليلة دخلتها على الساعة الواحدة و نصف صلى بها زوجها كما هو متعارف عليه و دخل بها ……. وبدون سابق انذار بدا بضربها و البزق عليها و صفعها و اتهمها انها غير شريفة لانه لم يرى الدم و حطم عليها الهدايا التي كانت في الغرفة و بدا يهلل و يصرخ كما وصفته المتحدثة ( يعوق كي الذيب ) يا بنت ال….. يا بنت ….. و بحسب شهادتها لم تستطع حتى الاجابة او البكاء و كانها صماء بل تبولت على نفسها اكرمكم الله و اجبرها على خروج من المنزل امام جميع المعازيم الذين اختلفت ردود افعالهم بين نساء كن يبكين عليها و اخريات يشاركن في شتمها “هزها”قول لبيها عطاهالك مرا “ولان منزل زوجها ليس ببعيد عن منزل اهلها فقد جرها مشيا من شعرها و تارة من ملابسها و هو يركلها و عندما وصل الى منزل الفتاة قال لوالدها و لشقيقها “………………….” كلام دنيء بما معناه ان ابنتكم غير شريفة

توفي الاب بسكتة قلبية من هول الصدمة

شقيق الفتاة عمره 47 سنة غادر المنزل 

مقالات ذات صلة

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

1 2الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *