يُحكى أنه في أيام تولي عبد الملك بن مروان حكم الدولة الاسلامية تم تعيين كلثوم بن الأغر قائداً لجيش الدولة،
يُحكى أنه في أيام تولي عبد الملك بن مروان حكم الدولة الاسلامية تم تعيين كلثوم بن الأغر قائداً لجيش الدولة، وقد عُرف كلثوم بذكائه ودهائه وسرعة بديهته، وقد كان الحجاج بن يوسف الثقفي يكن لكلثوم بالكثير من مشاعر الكراهية والبغضاء.
وذات يوم فكر الحجاج بن يوسف في خطة للإيقاع والوشاية على كلثوم بن الأغر، وبالفعل نجحت مكيدته وحكم عبدالملك بن مراون على كلثوم بالاعدام بالسيف، وما إن وصل الخبر الى والدة كلثوم ارتدت ثيابها وذهبت مسرعة الى عبدالملك بن مروان تستسمحه للعفو عن ابنها.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇
