قصة حصلت في الجزائر بـ ولاية الجلفة في سنة 2003

#قصة حصلت في الجزائر بـ ولاية الجلفة في سنة 2003 

صدام طفل عمره 8 سنوات كان واقف هو و أخته زينب في سطح بيتهم

شوي صدام شاف شرطي بالشارع.. فنزل يركض لعنده

 

يوم وصل للشرطي سلم عليه وقاله يا عمي انا ابوي قت@ل اخوي ودفنه بغرفة في بيتنا.! 

‏توقع الشرطي أنه يمزح.. مستحيل يكون صادق.. فقاله خلاص اوكي اوكي روح وارجع البيت

صدام ذكي فعرف من ملامح الشرطي وتصرفه انه ما صدقه ابداً

فرجع يركض للبيت وهو و يبكي ومتألم، وقابلته اخته زينب وسألته وش فيك؟ 

فقالها أنه الشرطي ما صدقه وطرده فنزلت هي لعند الشرطي و اكدت له ان كلام اخوها كله صح 

 

الشرطي هنا عرف ان الموضوع جد، فأخذ زينب لمركز الشرطة عشان تقدم شكوى وكان الوقت على المغرب

وبدأت تقول القصة وهي ان ابوهم قي يوم من الايام أرسلها هي واخوها صدام للبقالة.. وقالهم روحوا وانا بلحقكم 

و فعلاً راحو وتركوا ابوهم مع اخوهم الكبير عبد القادر وحدهم في البيت 

انتظروا زينب صدام ابوهم ساعة، ساعتين، 3 ماله حس ؟ لين قعدوا 5 ساعات ونفس الوضع ماجاء

 

فرجعوا للبيت ويوم دخلوا قابلوا ابوهم، وجاء للابو انهيار وخوف و قلق 

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇