قصة الملياردير الراجحي مع المعلم الفلسطيني
الملياردير السعودي الراجحي :
” كنت فقيرا…لدرجة انني عجزت عن الاشتراك في رحلة للمدرسة قيمة المشاركة فيها ريال سعودي واحد رغم بكائي الشديد لأسرتي التي لم تكن تملك الريال).. و قبل يوم واحد من الرحلة اجبت اجابة صحيحة فما كان من معلم الفصل فلسطيني الجنسية الا ان اعطاني ريالا مكافأة مع تصفيق الطلبة…. حينها لم افكر وذهبت مسرعا واشتركت في الرحلة وتحول بكائي الشديد..الى سعادة غامرة استمرت اشهرا..
يضيف كبرت وذهبت الايام وغادرت المدرسة الى الحياة … وفي الحياة وبعد سنوات من العمل وفضل الله ..عرفت العمل الخيري.. وتذكرت ذلك المدرس الفلسطيني الذي اعطاني الريال…
وبدأت اسأل نفسي هل اعطاني ريال صدقة ام مكافأة فعلا..
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇