قصة شاب مصري متهم بالقـ .ـتل ظلما
انا شاب عمري ٤٠ سنة متهم في قضية قت_ل ومنتظر حكم الإعد.ام..
حياتي بدأت في قرية صغيرة بصعيد مصر ، عايش لوحدي في بيت ابويا بعد وفاته هو ووالدتي خريج كلية حقوق..كنت بتدرب عند محامي كبير..اول قضية اترافعتها كسبتها ..
الوضع اتغير تماما انا المتهم بقضية قـ.ـتل متـ.ـلبس 😥
الحكاية وما فيها ان بيت ابويا قديم والجماعة اللي جنبنا واصلين اووي..
عاوزين يستولوا على البيت بيقولوا ان تحته أثار ، وصل ببهم الحال ان صحيت من النوم لاقيت صوت تكسير للحيطة الفاصلة ما بينا كلمتهم كتير ان البيت قديم ومش هيستحمل وهما مفيش فايدة عاوزين يطفشوني بأي طريقة .
مرة تانية جابوا واحد من بتوع السحر والأعمال علشان يعملي عمل واطلع من البيت وفي مرة لاقيت د.م مرشوش على السطح عندي وعضم حيوان متكسر.
وفي اليوم الموعود وجدت جـ.ـثة ابن عمي مقـ.ـتول في أوضتي مع العلم ان فيه خلافات بيني وبينه وكان طول الوقت بيحاول يأذيني في شغلي.
الطب الشرعي اثبت انه مقـ.ـتول بعدة طعـ.ـنات بآلة حادة عليها بصماتي..والمحامي اللي بيترافع ضدي معاه تسجيل فـ.ـيديو وانا بتخانق مع ابن عمي.
كل الطرق متقفلة ومفيش حد مصدق اني بريء وكل الأدلة ضدي والمحامي بتاعي بعتلي ورقة مكتوب عليها آسف قضيتك خسرانة وانا مش هقدر أضحي بسمعتي مش هينفع أجي..
الكلابشات في إيدي وبتسلم من عسكري لعسكري ومن سجن لسجن محبوس بين أربع حيطات مرعوب من النهاية ..بعد تفكير طويل قررت أبعت آخر جواب للواسطة بتاعتي .
واقف في القفص ولأول مرة أحس بالضعف ..محامي امبارح مسجون اليوم.
الساعة ١١.٣٦ صباحا تم النطق بالحكم ….اع..دام 😥
كنت متعلق بوهم اسمه استحالة الظلم ينتصر على الحق.
وسط بكايا كررت الكلمات اللي كتبتها في آخر جواب وكأني بكلم واسطتي .
وبعد ثواني من النطق بالحكم قامت خناقة كبيرة بسبب واحد عاوز يدخل القاعة لكن المفاجأة ….
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇