قصة ساحرة تائبة
خصوصا أنها أنجبت طفلة مع زوجها الأخير..
لم تكن تربطها بأولادها رابطة سوى المال و تحقيق مطالبهم..
رغم كل الأموال و العقارات لا تحس إلا بضيق شديد..
لا تحس إلا بقلب مخنوق طوال الوقت..و كأن جبالا على صدرها..
فتصير من كثرة العمل و وصل الليل بالنهار ككلب أجرب..نتن الرائحة كرائحة الجثث..
و حدث عدة مرات أن وصلها اتصال من العديدين..أشخاص خطرين..
ليستعينوا بخدماتها الشركية..
الأمر ينجح فقط مع من هو بعيد عن الله..
أما من يتقي الله فلا يضره شيء..
و هي ما إن تسمع القرآن إلا و تصير كحشرة لا حول لها و لا قوة..
كانت أمام كلام الله تقف عاجزة..
و هو نقطة ضعفها الوحيدة..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 9 في السطر التالي 👇