قصة ساحرة تائبة
و قبل أن تدخل أيا من الزبائن تعمل له تشخيص بمساعدة خدامها طبعا..
كانت كل أعمالها الشركية المحضة ما بين التزويج بالقوة أو زرع فتنة أو تفريق ..و حتى التمريض..
كانت أعمالها شيطانية..و كلما عملت عملا لابد من المقابل..
كان من شروطهم عليها عدم الإستحمام إلا بالأشهر و تزداد على هذه القذارة قذارة بالنجاسة..
و كانت تترك زوجها حتى ينام و تدخل بيت الخلاء ..و تتوضأ بالبول أعزكم الله ..ثم يتجسد الساحر الذي يعلمها..
و تبدأ في تطبيق تلك الأعمال الشركية..
غرتها الدنيا و غرها المال الكثير الذي تحصل عليه..و نسيت الآخرة و ما ينتظرها من عذاب شديد..
إمتلأ رصيدها في البنك..و صارت تظن أن الدنيا ملكها..
كل من حاول السخرية منها.. تنتقم منه..
فصار الكثير يتقي شرها ..و صارت ذات حضوة لدى عناصر حكومية نافذة..
باتصال هاتفي تتحقق مطالبها..
أصيبت بجنون العظمة..لم تعد تخشى أحدا..و نسيت الله فأنساها نفسها..
و انتقلت إلى مستوى آخر من السحر..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇