قصة من دسائس النساء دخلتا على القاضي ابن أبي ليلى
تتزوجني؟ و كان زوج عمتي شاعراً كبيراً.
فوافق زوج عمتي و قلت له لكن بشرط أن تجعل أمر عمتي إلي، فوافق زوج عمتي على الشرط، فأرسلت لعمتي.
و قلت لها : قد جعل أمرك إليّ و أنت طالق، ثم تزوجته فأصبحت عمتي مطلقة و واحدة بواحدة أطال الله عمرك.
فوقف القاضي عندما سمع الكلام من هول ما حدث، و قال يا الله!
فقالت له : اجلس، إن القصة ما بدأت بعد.
فقال: أكملي …
قالت : و بعد مدة مات هذا الرجل الشاعر فجاءت عمتي تطالب بالميراث من زوجي الذي هو طليقها، فقلت لها هذا زوجي فما علاقتك أنت بالميراث ؟
و عند انقضاء عدتي بعد موت زوجي جاءت عمتي بابنتها و زوج ابنتها الذي هو زوجي الأول و كان قد طلقني و تزوج ابنة عمتي ليحكم بيننا في أمر الميراث فلما رآني تذكر أيامه الخوالي معي و حن إليّ
فقلت له : تعيدني ؟
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇