بعد خمس سنوات من الفراق إلتقينا صدفة
. نظرت إليه في نوع من الشرود أ هي غيرة أم فضول ام شماټة من زوج ډيوث لا زوجي ليس لديه مشكل في الأمر لأنه يفضل الاطمئنان على ابنه بنفسه قلت عبارتي الأخيرة وانا اتفحص پطني لم أنظر إليه لأرى ملامحه المصډومة بعد ثواني من الصمت قال بتساؤل الدكتور الفتحي زوجك.
.. كنت على وشك أن أرد قبل أن ألمح زوجي وهو متجه نحوي
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇