بعد خمس سنوات من الفراق إلتقينا صدفة
السلام عليكم هل يمكنني الجلوس بجوارك من فضلك حركت رأسي بمعنى نعم. وجلس بقي مهلة من الزمن وقال فاطمة أرجوكي
سامحيني أنا أعرف أنني أخطأت في حقك كثيرا واعلم أن مافعلته لا يغتفر سامحيني فالڼدم ېقټلني يوما بعد يوم امتلأت عيناي بالدموع لم استطيع النطق سوى بكلمة واحدة لماذا تردد كثيرا قبل أن يجيب قائلا حتى أنا لم اجد أي عذر لنفسي عن فعلتي
قاطعته مستهزأة لأنني أمية أليس كذلك وطأ رأسه ولم يجيب أضفت المسامح كريم لقد سمحتك منذ زمن طويل بالمناسبة ماذا تفعل هنا ولماذا أنت في هذا القسم بالضبط رفع رأسه قائلا
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇