بعد خمس سنوات من الفراق إلتقينا صدفة
أجد الكتابة ولا القراءة لدرجة أنه كان يداعبني قائلا حبيبتي الأمية لم يكن يدري الى أي مدى كان يشعرني بالإهانة بعبارته تلك. أيقضني من شرودي صوت الممرضة قائلة
السيدة فاطمة البوريقي ممكن بطاقة الهوية خاصتك هناك معلومة لم تسجل أعطيتها بطاقة الهوية وغادرت وبعدها ضل يتفحصني بعينيه المرهاقتان بعد أن سمع إسمي ربما تذكر تلك الفتاة المراهقة التي أرسل إليها أمه ذات صباح أن تخبرها أنه لم يعد يريد الزواج منها دون أن يقدم أي عذر وليس هذا فقط بل قالت أيضا أنهم سينتقلون من الحي. لقد کسړ قلبي ټكسيرا. هل يا ترى استيقظ ضميره هل تمنى أن أكون فعلا ذلك الشخص الذي في باله لكي يطلب مني السماح مهلا! إنه يتقدم نحوي
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇