close

هجم غزاة على إحدى المدن، وأسروا فتاة عذراء فائقة الجمال، ثم قدموها هدية لقائد فرقتهم

 

فتدحرج رأسها على الأرض.

اختارت الفتاة الموت بشرف، رافضة أن يُدنس عرضها أو يُلوث طُهرها.

تأثر القائد بشدة، وندم على فعلته، وبكى بكاءً عظيمًا. 

أدرك حينها أن الفتاة خدعته لتنقذ شرفها وتصون عفتها.

إنها رسالة العفة والطهارة.

فلتكن كل فتاة مثل تلك الوردة الفريدة، لا تتغير إلا إذا امتلكها صاحبها الشرعي.

اذا أتممت القراءة اذكر النبي بالصلاة

الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *