close

هجم غزاة على إحدى المدن، وأسروا فتاة عذراء فائقة الجمال، ثم قدموها هدية لقائد فرقتهم

هجم غزاة على إحدى المدن، وأسروا فتاة عذراء فائقة الجمال، ثم قدموها هدية لقائد فرقتهم. 

عندما رآها القائد انبهر بجمالها ورغب في إفسادها.

 فقالت له: “تمهّل قليلًا، فبيدي حرفة تعلمتها، ولا يصلح أداؤها إلا لعذراء، وإلا فلا نفع لها.”

فسألها القائد: “وما هي تلك الحرفة؟”

 

 
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *