شاب سعودي يحكي ويقول بينما انا انتظر موعد طيارتي اذا بعروس مصرية مسافرة لزوجها
مقر شركة الطيران وتكلمنا مع مدير الفرع وشرحنا له الظروف فكان رجلاً شهماً قال لابد ان تذهب في طائره بعد ساعه اذا فيها مقعد وفعلاً وفر مقعد لهذه المسكينه وسألناها هل معكِ فلوس قالت لا فجمعنا ثمن التذكره حتى مدير فرع شركه الطيران
دفع ربع التذكره وعادت هذه المسكينه مره اخرى إلى شباك الجوازات الذي ما لبثت ان غادرته منذ دقائق ومعها كل الأحلام والأماني الان عادت لها بكل الآلام والانكسار وقولت لها قبل ان تذهب اعطيني رقم هاتفك من اهلك نكلمهم لينتظرك احد في المطار فظلت تتذكر رقم هاتفهم الذي عاشت فيه كثيرا من شدة الارتباك واتصلت وأخذت الجوال وكان اخوها فبدأت أمهد له وأخبرته بكل رقه ولين فسمعت
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇