قصة ذي القرنين والكبش
الأثر أن “ذا القرنين” كان وحيد أمه، وأنه كما نعلم جميعًا طاف الأرض من مشرقها إلى مغربها فاتحًا وداعيًا،
ولما وصل إلى بابل مرض مرضًا شديدًا، وأحس بدنو أجله، لم يخطر بباله حينها غير الحزن الذي سيصيب أمه إذا ماټ.
أرسل إليها بكبش عظيم ورسالة، وكتب إليها في الرسالة:
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇