لم تأتي أمي لحفل زفافي، كانت ترفض المرأة التي اخترتها
قاطع كلامي رن جرس الباب، ذهبت لفتحه فإذا بمها صديقة سلمى هي من جاءت، قالت لي فور رؤيتي:_أحمد يجب أن نتحدث في موضوع هام.
قلت لها:_حسنا، انتطريني سآتي فورا.
ما إن لمحتها أمي حتى جاءت مسرعة تقول لي:_من هذه الفتاة، لا بد أنها صديقة تلك الفتاة عد_يمة الشرف.
سمعتها مها فردت فورا :_حقا؟ سنرى من…..
قاطعتها و قلت:_مها، اهدئي، إنها أمي.
قالت بعصبية:_إذن أخبرها لا تتدخل في أمور لا تعنيها يا أحمد.ثم ذهبت مسرعة، كانت مها فتاة قوية الشخصية و لا تترك أي أحد يؤذيها مهما كان، لحقت بها و قلت:_أخبريني، ماذا حدث؟
قالت:_في الحقيقة، يجبأن تعرف أن سلمى….
في تلك اللحظة جاءت سلمى و قالت بتر:_مها جاءت لتؤكد كلامي بالأمس لا غير.
لكن مها يبدو أنها لم يعجبها كا فعلته فانصرفته، فقلت :_لكنني لن أصدق حتى إن طلبتي من جميع صديقاتك أن يخبرنني ذلك.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇